لطالما عبّر الطعام، باختلاف مكوناته وطرق إعداده وتقديمه، عن تمثيل لطبقات مجتمعيّة وحقبًا تاريخيّة، وأشكال سلطويّة سياسيّة أو دينيّة. فهو يخلق حول المائدة بيئة تجمع
في "جسد غريب" تمارس الشخصيّات الثلاث، علنًا، أمورًا حُرِمت من فعلها في الوطن، أو فعلتها خفية، كممارسة الجنس، ومن ضمنه الثلاثيّ والمثليّ، وشرب الكحول، وغيرها